مخيم فرح ومرح
مخيم فرح ومرح بتمويل من وكالة الغوث الدولية
مكان التنفيذ: جمعية المغازي للتأهيل المجتمعي.
تاريخ بدء المخيم: 12 /7/2022. - تاريخ انتهاء المخيم: 31 /7/2022
الفئة المستهدفة: الأطفال من ذوي الإعاقة الحركية والذهنية وبدون إعاقة.
عدد الأطفال المشاركين /ات: 200 طفل /ة .
الإنجازات: -
من خلال وكالة الغوث الدولية: تم تشغيل 15 شخص (مدير موقع -13 منشط /ة – اذن).
-تم تزويد المخيم بالأدوات والقرطاسية لتنفيذ الأنشطة.
-تم تزويد المخيم بالضيافة (مياه –عصير –بسكويت).
زوايا الأنشطة:
تم تقسيم الأنشطة على 10 زاويا (زاوية الرسم الحر، زاوية الفنون والاشغال اليدوية، زاوية الجداريات، زاوية الرياضة، زاوية الترميلين، زاوية التعبير الادبي، زاوية الألعاب الجماعية، زاوية الحاسوب، زاوية الدعم النفسي، مسرح وفلكلور شعبي ).
مون أهم الأنشطة التي تم في الزوايا: -
1-زاوية الرسم الحر:
-تم استخدام الألوان بأنواعها (شمعية –جواش –سبريه) في انشاء جداريات ورسومات.
-انشاء لوحات فنية باستخدام ورق الفوم قص ولصق.
-استخدام الطينة الملونة في صناعة لوحات فنية على الأوراق
-تم تنظيم معرض للرسم الحر باسم (ريشة ولون) من منتجات الأطفال الفنية، كما تم توثيق بعض اعمال الأطفال في كتيب خاص بأعمالهم.
2-زاوية الجداريات: -
-حب الفن والتعبير بشكل جميل على اللوحة الجدارية من خلال تجسيد مناظر طبيعية، وفص ولصق لبعض الجداريات وتلوينها.
تم تنظيم معرض جماعي لأعمال جدارية من أطفال المخيم الصيفي.
3-زاويةوالأشغال اليدوية:
-تم استخدام ورق ملون وكريشة والفوم في عمل مجسمات وأشكال جديدة من خامات البيئة، واستخدام فخار في عمل أشكال أشربة وتحف ومناظر طبيعية، استخدام الطينة في عمل لوحات ومناظر طبيعية.
-تم تنظيم معرض فني من الاشغال اليدوية من منتجات الأطفال.
4-زاوية المسرح والفلكلور الشعبي:
-تم اكتشاف مواهب الأطفال من ذوي الإعاقة وبدون إعاقة.
تم العمل على تنمية مواهب الأطفال من خلال التدريبات على الدبكة الشعبية ن الدحية، الشعر، مسرحية ، استعراضات غنائية ).
-تنفيذ احتفال تخلله فقرات عديدة للأطفال.
5--زاوية الترميلين:
-تم مشاركة الأطفال في هذه اللعبة من ذوي الإعاقة وبدون إعاقة من خلال العب والنط وهي من أنواع الرياضة تساهم في تنشيط الدورة الدموية وأعضاء الجسم.
6-التعبير الادبي:
-تم عمل لوحات فنية مستوحاة من القصص.
- تم سرد قصص هادفة ومناقشها مع الأطفال بشكل يومي.
-عرض أفلام انميشن ونقاشها مع الأطفال.
-عمل مسابقات ثقافية.
-عرض مسرح دمى.
7--زاوية الرياضة:
-تنفيذ تمارين رياضية مع الأطفال ذوي الإعاقة وبدون الإعاقة في طابور الصباح بشكل يومي.
-تنفيذ أنشطة وتمارين رياضية تناسب كلا الجنسين مثل (نشاط الحلقات – الجري بالأكياس – الاقماع – سباق نقل الكرات من خلال الحلقات الى آخره من الأنشطة.
8-9الدعم النفسي والألعاب الجماعية:
-تم تفريغ انفعالي للأطفال بواسطة الألعاب الجماعية مثل (دائرة الكراسي، بر وبحر، الثقة بالصديق، الأوان المحظورة، التسابق، الكرة المكهربة، البالونات الى آخره من الالعاب والأنشطة
-تم كسر حاجز الخوف والخجل عند الأطفال من خلال اللعب.
-تم اكساب تم التعرف على بعض المشاكل السلوكية عند الأطفال من ذوي الإعاقة وبدون اعاقة والمساهمة في علاجها.
-تم تقيم أنشطة الدعم النفسي من قبل الأطفال وكان يوجد رضا عن الأنشطة.
10-زاوية الحاسوب:
-تم تنمية قدرات الأطفال العملية مساعدتهم على التفكير الاستقرائي.
-تنمية مهارات الأطفال ذوي الإعاقة وبدون إعاقة من استخدام برامج الحاسوب.
-تم الترفيه عن الأطفال من خلال تطبيق للألعاب التربوية الهادفة والمسلية والرسام في مركز الحاسوب.
عرض ترفيهي للمهرجين:
من خلال مؤسسة انقاذ الطفال فلسطين تم تنفيذ عرض ترفيهي (المهرجين) لأطفال المخيم في حديقة جمعية المغازي لأطفال المخيم من ذوي الإعاقة وبدون إعاقة وتخلل العرض (العاب ترفيهية – فقرة للأطفال – الرقص مع الدمي – الدبكة – السيرك ،،،،، الى آخره من الأنشطة الجميلة.
الاحتفال الختامي والمعرض:
تم تنفيذ حفل ختامي للمخيم الصيفي تخلله أنشطة عديدة (القرآن الكريم – كلمة أطفال المخيم – شعر – استعراضات فنية – دبكة شعبية – دحية) ، وبعد الانتهاء زيارة الحضور من الأطفال واولياء الأمور والمنشطين الى معرض الفنون .
قصص النجاح: -
1-قصة نجاح:
سامي طفل عمره 14 سنة يعاني من إعاقة حركية وذهنية، يعاني من مشكلة نفسية وهى الانطواء حيث انه كان لا يشارك في الأنشطة , ولكنى كمنشط في زاوية المسرح والفلكلور الشعبي قمت بالتحدث معه بضرورة ة المشاركة بالتدريب مع الأطفال بالاستعراض الفني ، وحاولت مرات أخري ، وتم مشاركته في الاحتفال النهائي للمخيم في استعراض الفني ( بالله تصبوا القهوة ).
2-قصة نجاح:
احمد طفل عمره 13 سنة يعاني من إعاقة ذهنية وبصرية، حيث انه كان يعيش في عزلة في الزاوية، ومن خلال تدخل المنشطة في زاوية الاشغال اليدوية واهتماها به ودمجه وتخصيص مهام له مع غيره من الأطفال بدون إعاقة، هذا ساهم في تحسين عزلته ومشاركته الأطفال وتحسين وضعه النفسي والشعور بأنه شخص منتج، حيث تم أجاز الاعمال التي تم تكليف بها بنجاح.
3-الطفل يوسف عمره 14 سنة يعاني من شلل دماغي، كان خجولا ويرفض اللعب مع غيره من الأطفال بسبب الإعاقة التي يعان منها، قمت بدرة منشطة واخصائية نفسية بالتدخل لدمج الطفل بالأنشطة من خلال الألعاب الجماعية التي كنت أقوم بتنفيذها.
كما ان الأطفال أصبحوا مساندين ليوسف في تنقله من مكان الى مكان بسهولة وبدون خجل، وتم إعطاءه دور المنشط لمجموعة الأطفال واعطائهم تعليمات اللعبة مثل لعبة الكراسي، ولعبة غير ياقائد.
أصبح يوسف طفل متفاعل ومشارك ولا يشعر بأي تميز مع غيره من الأطفال.